
أول حضارة عرفت الترجمة هي حضارة ما بين النهرين، كان عبارة عن معجم مكتوب فيه مجموعة كلمات وتقابلها معانيها، وازدهرت الكتابة بعد ذلك في بلاد الرافدين ومصر القديمة، أما العرب وبعد إنتشار الدولة الإسلامية واختلاطهم بأمم وشعوب مختلفة كالروم والفرس، ظهرت حاجتهم لعلومهم مما أدى بهم إلى ترجمة الكتب والمؤلفات، ومع ظهور الدولة الأموية ظهرت عمليات التعريب وازدهرت بعد ذلك في زمن الدولة العباسية، وتطورت الترجمة فأصبحو يترجمو الجمل بدل الكلمات، وأزدادت حاجة العرب للترجمة للنهوض بالدول وتحقيق التقدم الحضاري بعد ما وجدو التقدم العلمي والتكنولوجي في الدول الغربية على غرار الدول العربية، فقامو بإرسال بعثات للدول الغربية وتأسيس مدرسة للغات للحاق بالتطور والتقدم الذي حققته الدول الغربية. المصدر
مترجمين تركوا بصمة في إثراء الساحة الأدبية بجمال ترجمتهم الابداعية و اخترت منهم خمس مترجمين اذا رأيت اسماءهم مدونة على أي كتاب اثق أن الترجمة رائعة و مثرية فأقتنيه بدون تردد..