“غرفة بهذه الطباع العجيبة لن تبقى صامتة للأبد”
الرواية عبارة عن اثنتي عشر قصة قصيرة من217 صفحة ،، دارت احداثها في فندق مرسى مطروح تحديداً في الغرفة رقم 207 فزوار ذلك الفندق لا يعلمون أنهم سيدخلون لأحد أبواب الجحيم من خلال هذه الغرفة التي يروي لنا العم جمال الصواف موظف الاستقبال سبعيني العمر كل احداثها ويعرف حكاياتها وكل ما يحدث بداخلها من أهوال ومخاوف ،، فأترككم لتتعرفو على هذه الغرفة واحداثها الغريبة بقراءتكم لها و سأعطيكم نبذة بسيطة عن هذه الغرفة:
الغرفة رقم 207 صامتة تطل على واجهة بحرية جميلة تروق لمن يراها لأول مرة من يقيم بها يترك هالته النفسية في هذه الغرف ولا يبقى طويلاً فيكون مصيرة إما القتل أو الانتحار مع اختلاف القصص والاحداث تقع في الدور الثاني في ممر طويل وتعتبر كاليتيمة ..
القصص جميلة مغلفة بالرعب، الغموض و الخيال اما الرعب متفاوت وسردت الاحداث بإسلوب مشوق مليئ بالإثارة والمتعة احببتها واستمتعت بقراءتها الاسلوب كان جميلا وبسيطا ولن اقول بأن كل القصص اعجبتني ولكن البعض منها راق لي مثل(فتاة وحيدة، زوجان، تلفزيون الواقع، اعدها لي، النمط رقم 4 ..الخ) .
لمن هذه الرواية | لمحبي كتب الرعب والغموض والخيال
ملاحظة| هذه المراجعة تعبر عن وجهة نظري الشخصية لربما اختلف أو اشارك في تقيمي مع شخص ما..فما يعجبني قد لا يعجبك فهي وجهات من منظور شخصي لكل منا..
.الكتاب الثاني في تحدي #٧ايام_رعب .
..
جميل أنها أعجبتكِ… قرأت عنها بعض التقييمات السلبية
كاتب
هي جميلة وقيمتها في القودريدز ب٣ نجوم واعتقد السلبيات لان القراء بيقارنو مابينها وبين الأن نفتح الصندوق بأن الاحداث معادة او مكررة فلو قرأتها وكانت بالنسبة لي مشابهه اكيد بيكون في جزء من التقييم انوه به عن ذلك